نوفمبر 2020

شارك وزير العدل "محمد لملوم" ،الأربعاء، في اجتماعات المكتب التنفيذي لوزراء العدل العرب الذي عقد عبر الدائرة المغلقة بمشاركة العديد من وزراء العدل العرب.

 وأفادت وزارة العدل عبر صفحتها الإلكترونية بأن الاجتماع يأتي تمهيدا لاجتماع مجلس وزراء العدل العرب الذي سيعقد اليوم الخميس.

أجرى وكيل وزارة الصحة لشؤون الإمداد والمشروعات، رفقة مدير إدارة الشؤون الطبية، زيارة تفقدية لمستشفى مزدة العام للوقوف على إمكانيات المستشفى والصعوبات التي يواجهها في التعامل مع ضحايا الحوادث الناجمة عن هطول الأمطار وجريان الأودية والسيول.

وذكرت وزارة الصحة عبر صفحتها بالفيسبوك، الأربعاء، بأن الزيارة تمت فور وصول نبأ فاجعة حادث السير المفجع الذي حدث مساء أمس الثلاثاء، بطريق مزدة العام وأودى بحياة عائلة ليبية كاملة من وادي عتبة بعد محاولات كبيرة من الفريق الطبي بمستشفى مزدة العام لإنقاذ هذه العائلة.

استعرض نائب رئيس المجلس الرئاسي "احمد معيتيق"، مع سفير ألمانيا لدى ليبيا " أوليفر أوفيشا "، آخر مستجدات الحوار الليبي الذي ترعاه بعثة الأمم المتحدة في ليبيا. كما تناول الجانبان ، خلال اجتماع عقد الأربعاء بمقر ديوان رئاسة الوزراء، سبل تطوير آفاق التعاون المشترك بين البلدين في عديد المجالات لاسيما مشروعات تطوير محطات الكهرباء.

 واتفق الجانبان على استمرار التنسيق لتفعيل المشروعات الخاصة بقطاع الطاقة وتسهيل عودة الشركات الألمانية لاستكمال مشروعاتها المتعاقد عليها.

كشف مؤسس مجموعة قادة الوصول والتواصل للأشخاص ذوي الإعاقة السيد عادل عون، عن إنشاء مركز ذكي بمدينة غدامس، هو الأول من نوعه في ليبيا، لتنمية قدرات الأشخاص من ذوي الإعاقة.

وأكد عون في تصريحات لليبيا أوبزرفر بأن المشروع تحصل على موافقة وزارة التخطيط والمالية، مشيرا أن مراسم تدشين المركز ستقام خلال الأيام القادمة.

ووفقا للسيد عون فإن المركز سيزود بخدمات التكنولوجيا والاتصالات، ويجهز بالوسائل البديلة مثل النص الناطق للمكفوفين، و تكبير الحروف لضعاف البصر.

أعلن المجلس البلدي غدامس عن استئناف العمل بمشروع صيانة طريق نالوت سيناون بعد توقف دام لسنوات.

عميد المجلس البلدي غدامس قاسم محمد المانع أوضح في تصريحات لليبيا أوبزرفر بأن الطريق هو جزء من مشروع أكبر، يمتد من نالوت إلى غدامس  كانت تنفذه شركة كرواتية.

وأوضح المانع بأن المرحلة الحالية تستهدف حوالي 45  كلم من هذا الخط، بعد شكاوي المسافرين والمرضى الذين يضطرون لعبور هذا الطريق "الغير مؤهل" بسبب طبقة الإسفلت المتضررة.