يناير 2021

نفى الناطق باسم المركز الليبي للمحفوظات والدراسات التاريخية علي الهازل في تصريح لليبيا أوبزرفر الاثنين، صحّة ما تناقلته وسائل إعلام عن أنّ مشكلة ملكيّة الأرض التي أقيم عليها مبنى المركز قد حُسِمت قضائيا.

وقال الهازل إن إدارة القضايا بالمجلس الأعلى للقضاء لم تحسم المشكلة على عكس ما رُوّج إعلاميًّا، وإن المركز ينتظر الإجراءات التي سيتخذها المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني.

وكانت هيئة الأوقاف والشؤون الإسلامية طالبت إدارة مركز المحفوظات التاريخية بإخلاء المبنى، لافتة إلى أن الأرض التي أُقيم عليها المركز تعود إليها.

اجتمع وزير العدل "محمد لملوم" اليوم الاثنين مع سفير إيطاليا لدى ليبيا  "جوزيبي بوتشينو" بديوان الوزارة  بالعاصمة طرابلس لمناقشة قضايا مشتركة بين البلدين . 

وأفادت الوزارة في بيان لها عبر صفحتها على الفيسبوك، بأن الاجتماع بحث أوجه التعاون بين البلدين في المجالات القضائية والعدلية وخصوصا مذكرة التفاهم بين وزارتي عدل البلدين، والتي تهدف إلى تعزيز التعاون القضائي بينهما .

فتح المركز الوطني للامتحانات باب الطعون الخاص بالشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2019-2020 أمس الأحد، ولفت أنه سيستمر في قبول الطعون حتى يوم الخميس من يناير الجاري.

ووفقا لمنشور المركز الذي نشرته وزارة التعليم على صفحتها بموقع "فيسبوك"، فإنه يتعين على المتقدم أن يعبئ النموذج المعدّ لهذا الشأن، على أن يُسلّم للمؤسسة التعليمية محل دراسة التلميذ لاعتماده.

وبدورها، يتعين على المؤسسة التعليمية إحالة الطعون الواردة إليها، إلى مكتب الامتحانات بالمراقبة، ومنها إلى المركز الوطني للامتحانات للبث فيه.

مع نهاية اليوم الثاني لمعرض الملابس والمتعلقات الشخصية بضحايا مقابر ترهونة، تم تحديد هوية المزيد من الجثامين بعد تعرف ذويهم على مقتنياتهم الشخصية.

وأوضحت عملية بركان الغضب على حسابها بموقع "فيسبوك" أنه تم التعرف على 6 جثث، بينهم امرأة، عن طريق مقتنياتهم الشخصية المعروضة بمقر إدارة الطب الشرعي والتحاليل بطرابلس.

ووفقا للمنشور فإن المغدور بهم؛ وجلهم من مدينة ترهونة، تتراوح أعمارهم بين ال30 -45 من العمر، بينهم أب لعشرة أبناء.

تقترب جائحة فيروس كورونا من عامها الأول متسببة في وفاة مئات الآلاف من الأشخاص، وما إن تأمل السكان حول العالم بظهور لقاح ينهي معاناتهم، حتى ظهرت سلالة جديدة من الفيروس. 

ويحذر مسؤولو الصحة من إنّ هذه السلالة الجديدة أكثر قدرة على الانتشار من السلالة الأولى، ما دفع بعدد من الدول رفع مستوى القيود المفروضة من جديد، لا سيما في بريطانيا التي أعلنت المستوى الرابع من تدابير مكافحة فيروس كورونا، بعد أن أصبحت السلالة الجديدة  الأكثر شيوعا للإصابات في إنجلترا.