دعت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا القادة الليبيين إلى الانخراط بحسن نية والتوصّل إلى حلول توافقية من أجل رسم مسار نحو مستقبل أفضل للبلاد. 

جاء ذلك خلال منشور لها على مواقع التواصل الاجتماعي هنأت فيه الشعب الليبي بحلول الذكرى الرابعة عشر لثورة 17 فبراير، ومشيدةً بتطلعاته إلى دولة ديمقراطية مستقرة ومزدهرة.

كما جددت البعثة تأكيدها على التزام بتيسير عملية سياسية شاملة بقيادة وملكية ليبية، تفضي إلى انتخابات وطنية حرة وذات مصداقية، ومؤسسات موحدة وخاضعة للمساءلة، واحترام حقوق الإنسان.