ديسمبر 2020

حقق فريق الاتحاد التأهل للدور 32 من مسابقة كأس الكونفيدرالية الإفريقية بعد تجديده للفوز على منافسه هورسيد الصومالي.

وجاء تأهل الاتحاد بعد فوزه على منافسه الصومالي بثلاثة أهداف دون مقابل ليفوز بمجموع سبعة أهداف لهدف بعد فوزه في مباراة الذهاب بأربعة أهداف مقابل هدف واحد، في المباراتين اللتين جرتا في العاصمة المصرية القاهرة، حيث سيواجه الاتحاد فريق بيراميدز المصري وصيف حامل اللقب نهضة بركان المغربي.

رحبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بإطلاق سراح الدكتور "الصديق بن دلة" يوم أمس الأحد ، بعد أربعة أيام من اختطافه.

 ودعت البعثة في بيان لها نشرته اليوم الاثنين على صفحتها الرسمية، إلى إجراء تحقيق كامل ومستقل في هذه الحادثة، و كل حوادث الإخفاء القسري والاعتقال التعسفي والاختطاف المماثلة التي تقوم بها مجموعات مسلحة في جميع أنحاء ليبيا، والتي تؤدي إلى تقويض سيادة القانون.

عقد مجلس ادارة مصرف ليبيا المركزي اليوم الاثنين اجتماع تمهيدي للتباحث بشأن اعادة تفعيل أعمال المجلس "بشكل يحقق أهداف المصرف المركزي المحددة بموجب القانون، وهي اسنقرار المستوى العام للاسعار ودعم وسلامة النظام المصرفي".

 وحسب البيان المنشور على صفحة المصرف على موقع فيسبوك فان الاجتماع يهدف "الى تحقيق النظرة التفاؤلية للامام من خلال (تنفيذ) السياسة النقدية الملائمة، وتعديل سعر الصرف بالشكل الذي يحقق استدامة السلامة المالية والنقدية على المدى الطويل، وتوجيه السياسة المالية نحو اجراء الاصلاحات الهامة" .

أحالت هيئة الرقابة الإدارية عميد بلدية تاجوراء حسين بن عطية إلى مجلس التأديب الأعلى، على خلفية رفضه تسليم مقر المعهد الديني سابقا، الكائن بمنطقة تاجوراء، لمالكه الحالي؛ المعهد العالي للعلوم الشرعية، بموجب قرار مجلس الوزراء (14) لسنة 2015.

ونشرت هيئة الرقابة على صفحتها الرسمية بموقع "فيسبوك" اليوم الإثنين"، مراسلة من الإدارة العامة للتحقيق، إلى المجلس الأعلى للتأديب، تطلب فيها معاقبة عميد بلدية تاجوراء، لرفضه تنفيذ التعليمات الصادرة إليه في هذا الشأن، من قبل وزير الحكم المحلي.

أدان المجلس الأعلى للدولة خرق "مليشيات المتمرد خليفة حفتر" لوقف إطلاق النار بهجومها على معسكر "تيندي" في مدينة أوباري الذي تتمركز فيه قوات المنطقة العسكرية الجنوبية التابعة لحكومة الوفاق الوطني الشرعية.

وأعتبر المجلس في بيان له، هذا الخرق بمثابة تنفيذ لأجندة خارجية تهدف إلى إفشال أي مسار سلمي للخروج من الأزمة الليبية عبر الحوار، وهو ما يؤكد عدم جدية حفتر بأي اتفاق يتم توقيعه، كما هي عادته في السابق.