أكتوبر 2022

وقعت الشركة "القابضة" للاتصالات اتفاق شراكة بينها وبين شركة "سيسكو" _{الأمريكية إحدى أكبر الشركات العالمية في مجال الاتصالات و مراكز المعلومات}.

و بحسب الشركة الليبية للاتصالات فقد تضمن الاتفاق عدة نقاط أهمها: 

تنفيذ مشروعات التحول الرقمي وميكنة البيانات بالتعاون المشترك بين الشركتين، وذلك لوضع خطة محددة وجدول زمني لتنفيذ هذه المشروعات.

كما شمل الاتفاق تحديد بعض المشروعات لتحقيق رؤية 2025م للشركة القابضة (مواطن الذكي، شركات الذكية، مدن الذكية، بلاد الذكية) ؛ وكذلك النهوض بالخدمات التي تقدمها شركات الاتصالات لجميع القطاعات الليبية. 

نشر موقع "تايمز أوف إسرائيل" تفاصيل اكتشاف تل أبيب للمشروع النووي الليبي عبر شهادة أدلى بها مؤخرًا رئيس الموساد السابق "أمنون صفرين" والذي أشار إلى أن خوف "معمر القذافي" من مصير مشابه لمصير "صدام حسين" جعله يتنازل عن مشروعه.

وقال "صفرين" الذي بدأ مسيرته المهنية في الاستخبارات العسكرية ثم التحق بوكالة التجسس التابعة للموساد ، أن الشخص الذي كان يقف وراء المشروع النووي الليبي هو "عبد القادر خان​"، وهو عالم فيزياء باكستاني باع خبرته النووية لكل من يرغب ، وأن دولتين على الأقل اشتريتا خدمات خان (أبو القنبلة النووية الباكستانية) هما إيران و ليبيا.

كشف  التقرير الجديد لمنظمة الأغذية و الزراعة للأمم المتحدة (الفاو) حول حالة الغابات لعام 2022م عن إن التوسع الفلاحي يتسبب في فقدان 90% من المساحات الغابية، حيث يتم تحويلها عادة إلى مساحات رعوية أو لزراعة منتجات بصورة غير مستدامة.

و وفقًا للتقرير الصادر هذا العام في الخامس من أكتوبر تحت عنوان "حلول من الغابات من أجل انطلاقة خضراء واقتصاديات مرنة ومستديمة" فإن الحلول والسياسات الخضراء تتلخص في 3 محاور رئيسية: وقف إزالة الغابات والعمل على المحافظة عليها، وإصلاح الأراضي المتدهورة وتوسيع نطاق الزراعة، والاستخدام المستدام للغابات وإعداد سياسات خضراء.

أكد الرئيس الجزائري عبدالمجيد تبون موقفهم الثابت الذي لا يتغير من الأزمة الليبية هو أن حلها لا يكون إلا بالرجوع إلى الشعب الليبي ليعطي الشرعية لمن أحبّ عبر الصندوق.

وأعرب تبون خلال مؤتمر صحفي مع رئيس المجلس الرئاسي محمد المنفي، عن أمله أن يكون عام 2023 عام الحل لليبيا، موضحاً أن كل الدول الصديقة في أوروبا وغيرها قد أيقنت أن الحل هو الانتخابات كما يريدها الليبيون.

أعلن مكتب النائب العام الأربعاء حبس - ثلاثة رؤساء سابقين للبعثة الليبية في أوكرانيا – احتياطياً؛ لضررهم بالمال العام وتحصيل مئات الآلاف من النقد الأجنبي لأنفسهم ولغيرهم بالمخالفة.
 
وقال المكتب عبر صفحته على "فيسبوك" إن هذه الخطوة تأتي ضمن التدابير التي أخذها لملاحقة المعتدين على حرمة الأموال المعتمدة لتسيير أعمال بعثة دولة ليبيا لدى جمهورية أوكرانيا.

وأكد أن رئيس النيابة بمكتب النائب العام، بحث الوقائع المنسوبة إلى رؤساء البعثة الذين تولوا الوظيفة من سنة 2012 حتى سنة 2019؛ والظروف الملابسة لها.