ديسمبر 2023

أعلن جهاز النهر الصناعي بأنه سيستلم أكبر رافعة أنابيب خرسانية في العالم مطلع العام القادم وذلك لاستكمال مشاريعه المتوقفة منذ 13 عامًا.

ومن المقرر أن تصل الرافعة إلى ميناء بنغازي مع بداية العام القادم، وسيتم تشوينها إلى مصنع أنابيب الخرسانية البريقة.

وأفاد رئيس اللجنة الإدارية بالجهاز أحمد الديب بأن الرافعة بقدرة 400 طن، وقد افتقدها الجهاز في إصلاحاته السابقة واستكمال المشروع لخطي أجدابيا - طبرق والكفرة - تازربو منذ سنوات.

شارك وزير التربية والتعليم موسى المقريف، في احتفالية نظمتها مدرسة الاستقلال للتعليم الأساسي بمراقبة التعليم أبو سليم صباح يوم السبت، بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة.

وأكد المقريف خلال كلمة له على ضرورة الاهتمام بذوي الإعاقة، وتقديم كل السّبل لهم، موضحًا جهود الوزارة عبر إدارة تعليم واندماج الفئات الخاصة، والشراكات الموقعة لتنفيذ المشروع الوطني للاندماج التَّربوي الذي يهدف إلى حق التَّعليم، وللتيسير وتهيئة المبنى التَّعليمي للفئات الخاصة.

أعلنت كتائب عز الدين كتائب القسام -الجناح العسكرية لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)- أنها تمكنت من قتل عدد كبير من جنود الاحتلال، بعد تفجير عبوات في تمركز لهم يضم 60 جنديا شرق جحر الديك.

من جانب اخر قال خبراء إسرائيليون للإذاعة الإسرائيلية، إن حركة المقاومة الإسلامية (حماس) لا تزال بعيدة عن الانكسار، ومستعدة لمواصلة القتال لفترة طويلة.

وحسب المصدر ذاته، فإن رئيس الحركة يحيى السنوار لا يزال يسيطر على الأمور ويديرها ويتحكم بها.

يعتزم مجلس الأمن الدولي عقد جلسة بشأن الوضع في ليبيا يوم الثامن عشر من شهر ديسمبر الجاري؛ إذ من المفترض أن يُقدّم المبعوث الأممي عبدالله باتيلي إحاطة حول التطوّرات السياسيّة والأمنية والإنسانية في البلاد.

وذكر موقع سيكيوريتي كونسيل ريبورت، أن مجلس الأمن يؤكد الحاجة إلى عملية سياسية شاملة بقيادة ليبية تؤدي إلى انتخابات تساعد على استعادة الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي للبلاد.

كشف موقع أفريكا أنتيليجنس، أن الولايات المتحدة تسعى لإطلاق "خطة جديدة لنزع سلاح الجماعات المسلحة في ليبيا عبر شركة تشيمونكس إنترناشيونال".

وقال الموقع الفرنسي "إن هذه الشركة التي تعد الشريك الرئيسي لوزارة الخارجية الأمريكية في مشاريعها الليبية، تلقت قرابة 15 مليون دولار العام الماضي لنزع السلاح وحلّ المجموعات المسلحة وإعادة دمجها".

وأشار الموقع إلى أن المحاولات السابقة بالخصوص باءت بالفشل، و "سرعان ما ركزت واشنطن على ضرورة انسحاب مرتزقة فاغنر باعتبارهم هدفًا أولى من نزع السلاح" خاصة بعد دعمهم لمجرم الحرب خليفة حفتر في عدوانه على طرابلس.