مارس 2021

كشف مدير عام جهاز تنفيذ مشروعات الإسكان والمرافق أحمد بودربالة عن اتفاق مع وزير التجهيز التونسي كمال الدوخ خلال المنتدى الاقتصادي الليبي التونسي على تنظيم زيارة عمل إلى طرابلس قريبا لمتابعة مخرجات المنتدى خاصة فيما يتعلق بإعادة الإعمار والبناء وتطوير قطاع الأشغال العامة والطرقات وفتح المنافذ نحو إفريقيا.

ونقلت وكالة الأنباء التونسية عن مستشار الشركة الليبية للاستثمارات القابضة “لايكو” سعيد القصبي قوله إنه تم توجيه دعوة لمؤسسات القطاعين العام والخاص في تونس للإسراع بتقديم ترشحاتهم للمشاركة في مشاريع الإعمار بطرابلس والمدن الليبية الأخرى.

أعلنت الشركة العامة للكهرباء الجمعة، سرقة 8000 متر من أسلاك الكهرباء من مناطق الكريمية والدافنية وأم الجرسان؛ ممّا تسبب في قطع التيار على أحياء بأكملها.

وأوضحت الشركة في بيان لها، أنّه تمت سرقة 1200 متر من الأسلاك من دائرة توزيع الكريمية بإدارة توزيع طرابلس، و500 متر من دائرة توزيع الدافنية بإدارة توزيع المنطقة الوسطى، و1500 متر من دائرة توزيع الزاوية بإدارة توزيع الغربيّة.

أكد عبدالواحد بليحق الناطق باسم برلمان طبرق نقل جلسة النوّاب إلى مدينة طبرق والتي كانت مزمعة في بنغازي يوم الاثنين القادم.

ويأتي نقل جلسة النوّاب، بعد هجوم مسلّحين ملثمين على مقرّ المجلس في بنغازي والذي كان سيؤدي فيه أعضاء حكومة الوحدة الوطنيّة اليمين الدستورية.

وتشهد مدينة بنغازي حالة انفلات أمني في ظل سيطرة مليشيات مجرم الحرب خليفة حفتر.

وعقب أدائها اليمين الدستوريّة ستنتقل الحكومة إلى طرابلس لعقد جلسة أمام النواب هناك؛ لاعتماد الميزانية العامة.

أعلن المركز الوطني لمكافحة الأمراض الجمعة، تسجيل 8 وفيات و972 إصابة جديدة بفيروس "كورونا" في ليبيا، وتعافي 919 مُصابًا بالفيروس.

وأضاف المركز في بيانه الدوري الذي حمل الرقم (351) أنّ الأرقام الجديدة سُجّلت بعد تسلّمه 4034 عيّنة الخميس، لافتا إلى أنّ من بين الإصابات الجديدة (711) حالة جديدة، و (261) مُخالطة.

وبالإحصائية الجديدة، يصل إجمالي إصابات "كورونا" في ليبيا إلى (143.643) حالة، تعافى منها (130.625)، بينما توفي (2348) آخرون.

أدانت قوة حماية طرابلس في بيان الخميس، اختطاف مُسلّحين من كتيبة الضمان بتاجوراء لعدد من أعيان المنطقة.

وأضافت القوة أنّ عمليّة الخطف تسبّبت في إغلاق الطريق وزعزعة الأمن، في الوقت الذي اتّسم فيه الجميع خيرًا بعد منح الثقة لحكومة الوحدة الوطنيّة.

وأعلنت قوة حماية طرابلس أنها بدأت بالفعل ملاحقة المُتورّطين في عمليّة الخطف.

وكان أعيان تاجوراء مُتّجهين إلى المحكمة للإدلاء بشهادتهم في الطعن المقدم في قرار المحكمة بإلغاء نتائج انتخابات تاجوراء، وفق بيان قوة حماية طرابلس.