سبتمبر 2023

أعلن مركز الرقابة على الأغذية والأدوية الأربعاء، ضبط أدوية منتهية الصلاحية ومخالفات طبية عديدة في مدينة سبها.

وأوضح المركز عبر صفحته على فيسبوك، أن فرقه رصدت مخالفات في الإجراءات الطبية بمركز سبها التعليمي للخصوبة والمساعدة على الإنجاب، والمركز الصحي الجديد.

وأشار مركز الرقابة على الأغذية والأدوية إلى أنه جرى توجيه إخطار إداري بالمخالفات الفنية، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

يُذكر أن المركز كان قد أقفل وأنذر بقفل مختبرات ومعامل طبية وصيدليات مخالفة في تاجوراء خلال جولة قامت بها فرقه بتاجوراء في الرابع من سبتمبر الجاري.

قرر رئيس حكومة الوحدة الوطنية "عبدالحميد الدبيبة" تخصيص 92.8 مليون دينار لصيانة 117 مدرسة ومرفقًا تعليميًّا بالمدن المتضررة جراء الفيضانات.

ومنح الدبيبة بموجب قراره رقم (608) لسنة 2023، مصلحة المرافق التعليمية الإذن بالتعاقد لصيانة عدد من المدارس بالمدن المنكوبة في شرق ليبيا، وألزم المصلحة بوضع جدول زمني محدّد للانتهاء من مشروعات الصيانة المكلفة بها.

قال مدير إدارة الثروة الحيوانية بمنطقة الجبل الأخضر "صالح سليمان بو مباركة" إن "التقديرات المبدئية تشير إلى أن أكثر من 40% من الثروة الحيوانية في بلدية الجبل الأخضر من أغنام وأبقار وإبل ودواجن قد نفقت وتضررت حظائرها بسب دانيال".

وفي تصريحات أدلى بها بومباركة "للجزيرة نت" أشار إلى أن الإعصار أثر على الطرق المؤدية إلى مراعي تلك الحيوانات، وناشد الجهات المختصة بضرورة حماية ما تبقى من الثروة الحيوانية وتعويض المزارعين عن الخسائر التي تعرضوا لها.

توفي ما لا يقل عن 100 شخص وأصيب العشرات في الحريق الذي شب بصالة أفراح بمحافظة نينوى العراقية، مساء الثلاثاء.

وقدمت المصادر الرسمية العراقية أرقامًا متفاوتة لعدد ضحايا الحريق الذي يعد من بين أسوأ الحرائق التي شهدها العراق في السنوات الماضية.

و قال محافظ نينوى "نجم الجبوري" في تصريحات إعلامية "إن ما لا يقل عن 114 شخصًا لقوا حتفهم وأصيب نحو 200 جراء حريق الحمدانية شرق مدينة الموصل".

وفي الدفاع المدني العراقي كشفت التحقيقات الاولية أن سبب الحريق هو "الألعاب النارية والشموع والمواد الأخرى التي استخدمت خلال حفل الزفاف".

كشف تحقيق لصحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية أن "سوء الإدارة والفساد" منذ عهد معمر القذافي كانا من أهم العوامل التي فاقمت كارثة فيضانات درنة. 

واستندت الصحيفة في تحقيقها الذي نشر يوم الأحد ، على "وثائق رسمية"، بما في ذلك تقارير من "ديوان المحاسبة" ومقابلات مع مسؤولين ليبيين، ومقاولين أجانب، تم تعيينهم لإصلاح المشاكل الهيكلة في السدين اللذين دُمرا.

وقالت "وول ستريت جورنال"، "رغم أن حكومة "أسامة حماد" الموازية والتي تتخذ من شرق البلاد مقرًّا لهاقد أعلنت أن الفيضانات أوقعت 3845 قتيلًا إلا أن الكارثة تسببت بمقتل أكثر من 6 آلاف شخص على الأقل.